مسار مريم دافيد الناشطة في خدمة المجتمع والطبقات الهشة في مقاطعة كيفة



تعتبر مريم دافيد شخصية ملهمة في مجال الدعوة والعمل الاجتماعي، حيث بدأت مسيرتها قبل ظهور حزب التواصل ، حيث كانت داعية ومهتمة بالطبقات الهشة وتعليم الناس أساسيات دينهم. 


وقد جسدت دافيد رؤيتها في حزب تواصل بشكل بارز، وخاصة في مدينة كيفة.


ما يميز مريم دافيد هو تموقعها الثابت حتى بعد خروجها من حزب تواصل وانضمامها إلى الانصاف. 

ورغم هذه التغييرات، استمرت في الالتزام بخطها الدعوي والاجتماعي. تأكيداً على ذلك، 


لقد لفتت انتباه فخامة رئيس الجمهورية الذي التقت به لجلب مصالح للمواطنين الذين ينتمون للطبقات الهشة.


ولافتة أيضاً هي مبادرتها في جلب دكاكين السمك لتحسين الأوضاع المعيشية، 

حيث كشفت التحريات أنها لم تتحاور مع المستفيدين مسبقًا، وذلك لضمان عدم وجود منحة أو إذيان لأحد. 


إضافة إلى ذلك، قامت بتأسيس تعاونيات رجالية ونسائية، ونجحت في حل العديد من المشاكل المطروحة عليها من قبل السكان. استمرارها في دعم حقوق الطبقات الهشة يعكس التزامها بتحسين الوضع الاجتماعي والاقتصادي لهذه الفئة، 


هذا وتظل مريم دافيد شخصية رائدة في خدمة المجتمع بشكل شامل.

Post a Comment

أحدث أقدم