إحتفلت المرآة هنا في
مقاطعة كرو بهذه المناسبة الكبير والتي من شأنها
تعظيم وتكريم المرآة
وتقديم لها كل مايسعدها ويسوق الفرحة إلي قلبها
هنا في كرو المرآة
تحتفل بهذا العيد وتأخذه فرصة من أجل عرض منتجاتها
وصناعتها بأيدي خبيرات
في الصناعة التقليدية والتي هي في شتا المجالات
صناعة المخدات
(لوسايد ) صناعة ( لكرب ) صناعة كل شيئ المراة في حاجة إليه
وكما يقومون بتربية
الدجاج والعناية بالزراعة وتربية المواشي ,
المرآة هنا هي وجه
أخر من المثابرة والإهتمام بالعمل وعدم الإتكال علي الرجال
فهم هنا كل إمرآة
لديها مشروع أو عمل تمضي جل وقتها فيه من أجل كسب لقمة العيش و الإستظناء بالنفس ,
عيدا سعيدا والمرآة
الموريتانية في فرحة وسرور,
إرسال تعليق