تلقت الشركات الكبرى للتقنية، ضربة موجعة، مؤخرا، إثر تراجع ثقة المستخدمين فيها إلى مستويات "مقلقة"، جراء الفضائح المتوالية للخصوصية.
وبحسب استطلاع رأي أجرته شركة "تولونا" وشمل ألف شخص، فإن مارد التواصل الاجتماعي "فيسبوك" من أقل المنصات التي تحظى بثقة المستخدمين.
وواجه "فيسبوك" خلال الأسبوع الأخير، فضيحة مدوية، بعدما كشفت تقارير صحفية أنه سمح لأكثر من 150 شركة، من بينها "مايكروسوفت" و"نتفلكس"، بالوصول إلى رسائل المستخدمين.
وجاءت فضيحة الرسائل بعد أيام قليلة فقط من سد ثغرة أدت إلى انتهاك الخصوصية في أكثر من 6.8 ملايين صورة في الموقع الاجتماعي.
وكشف الاستطلاع أن 40 بالمئة يعتبرون موقع "فيسبوك" أقل منصة تقنية جديرة بالثقة، لكن هذه النسبة التي تعرب عن سخطها لا تتجاوز 8 في المئة في حالة موقع "تويتر".
في غضون ذلك، يخشى 8 في المئة من المستجوبين منصة "أمازون"، بينما تصل النسبة في حالة أوبر إلى 6 بالمئة، و6 بالمئة إزاء "غوغل".
أما تطبيق "سناب شات" فيثير مخاوف الثقة لدى 4 بالمئة فقط من المستخدمين، وهذا ينطبق أيضا على "أبل" التي تراهن على تحصين بيانات المستخدم ودخلت في معارك قضائية مع الاستخبارات الأميركية حتى لا تتنازل عن هذا المبدأ.
في المقابل، حصلت شركتا "تسلا" و"نتفليكس" على تقدير مذهل، إذ قال 1 بالمئة فقط من المستجوبين إنهم يخافون على بياناتهم حين يلجؤون إلى المنصتين.
وبحسب استطلاع رأي أجرته شركة "تولونا" وشمل ألف شخص، فإن مارد التواصل الاجتماعي "فيسبوك" من أقل المنصات التي تحظى بثقة المستخدمين.
وواجه "فيسبوك" خلال الأسبوع الأخير، فضيحة مدوية، بعدما كشفت تقارير صحفية أنه سمح لأكثر من 150 شركة، من بينها "مايكروسوفت" و"نتفلكس"، بالوصول إلى رسائل المستخدمين.
وجاءت فضيحة الرسائل بعد أيام قليلة فقط من سد ثغرة أدت إلى انتهاك الخصوصية في أكثر من 6.8 ملايين صورة في الموقع الاجتماعي.
وكشف الاستطلاع أن 40 بالمئة يعتبرون موقع "فيسبوك" أقل منصة تقنية جديرة بالثقة، لكن هذه النسبة التي تعرب عن سخطها لا تتجاوز 8 في المئة في حالة موقع "تويتر".
في غضون ذلك، يخشى 8 في المئة من المستجوبين منصة "أمازون"، بينما تصل النسبة في حالة أوبر إلى 6 بالمئة، و6 بالمئة إزاء "غوغل".
أما تطبيق "سناب شات" فيثير مخاوف الثقة لدى 4 بالمئة فقط من المستخدمين، وهذا ينطبق أيضا على "أبل" التي تراهن على تحصين بيانات المستخدم ودخلت في معارك قضائية مع الاستخبارات الأميركية حتى لا تتنازل عن هذا المبدأ.
في المقابل، حصلت شركتا "تسلا" و"نتفليكس" على تقدير مذهل، إذ قال 1 بالمئة فقط من المستجوبين إنهم يخافون على بياناتهم حين يلجؤون إلى المنصتين.
إرسال تعليق