أدى رئيس جمهورية غامبيا فخامة السيد آدما بارو، صباح اليوم الخميس زيارة لميناء نواكشوط المستقل المعروف ب"ميناء الصداقة"، وذلك ضمن برنامج الزيارة الرسمية التي يؤديها لبلادنا حاليا.
واستقبل الرئيس الغامبي الذي كان مرفوقا بوزيرة التجهيز والنقل، السيدة آمال بنت مولود، و وزير المياه والصرف الصحي، السيد إسلم ولد سيدي المختار ولد لحبيب، لدى وصوله من طرف المدير العام للميناء، السيد انيانغ جبريل، وبعض المسؤولين العاملين بالميناء.
وتابع الرئيس الغامبي بقاعة الاجتماعات بالميناء عرضا مصورا تناول التعريف بهذه المنشأة الاقتصادية الهامة و طبيعة عملها وطاقتها الاستيعابية ودورها في تعزيز الاقتصاد الوطني.
و أطلع رئيس جمهورية غامبيا خلال جولة قام بها على أرصفة الميناء، حيث عاين رصيف الرسو وتوسعة الميناء الجديدة واستمع إلى شروح حول طبيعة عمليات الشحن والتفريغ وأهم الخدمات التي تقدمها هذه الأرصفة.
و يعد ميناء نواكشوط المستقل من أهم المرافق الاقتصادية في البلد التي تتوفر على بنية تحتية في أعماق البحر مما يبرهن أن موريتانيا قادرة على تحدي الصعاب وبإمكانها أن تمون جاراتها من الدول بالمستلزمات الضرورية عن طريق هذة المنشاة الاقتصادية.
بالإضافة إلى كونها قادرة على منافسة الموانئ في شمال غرب إفريقا عن طريق هذا الميناء الذي يستقبل الحاويات بمختلف أحجامها.
واستقبل الرئيس الغامبي الذي كان مرفوقا بوزيرة التجهيز والنقل، السيدة آمال بنت مولود، و وزير المياه والصرف الصحي، السيد إسلم ولد سيدي المختار ولد لحبيب، لدى وصوله من طرف المدير العام للميناء، السيد انيانغ جبريل، وبعض المسؤولين العاملين بالميناء.
وتابع الرئيس الغامبي بقاعة الاجتماعات بالميناء عرضا مصورا تناول التعريف بهذه المنشأة الاقتصادية الهامة و طبيعة عملها وطاقتها الاستيعابية ودورها في تعزيز الاقتصاد الوطني.
و أطلع رئيس جمهورية غامبيا خلال جولة قام بها على أرصفة الميناء، حيث عاين رصيف الرسو وتوسعة الميناء الجديدة واستمع إلى شروح حول طبيعة عمليات الشحن والتفريغ وأهم الخدمات التي تقدمها هذه الأرصفة.
و يعد ميناء نواكشوط المستقل من أهم المرافق الاقتصادية في البلد التي تتوفر على بنية تحتية في أعماق البحر مما يبرهن أن موريتانيا قادرة على تحدي الصعاب وبإمكانها أن تمون جاراتها من الدول بالمستلزمات الضرورية عن طريق هذة المنشاة الاقتصادية.
بالإضافة إلى كونها قادرة على منافسة الموانئ في شمال غرب إفريقا عن طريق هذا الميناء الذي يستقبل الحاويات بمختلف أحجامها.
إرسال تعليق