اجتمع الوزير الأول محمد سالم ولد البشير اليوم الأثنين 24 دجمبر 2018 بنواب الحوض الشرقى ورئيس المجلس الجهوى فى الولاية محمد ولد التجانى، بترتيب من وزير الثقافة والعلاقات مع البرلمان سيدى محمد ولد محم.
وقالت مصادر اعلامية مطلعة إن الوزير المكلف بالعلاقة مع البرلمان اتصل بنواب الحوض الشرقى طالبا منهم الحضور لإجتماع فى مكتبه، قبل أن يحيلهم إلى الوزارة الأولى، قائلا إن الإجتماع تقرر عقده فى مبانى الوزارة، وإن الوزير الأول محمد سالم ولد البشير هو من سيتولى رئاسة الجلسة الأولى بين النواب والحكومة منذ بداية الدورة البرلمانية الجديدة.
وقد حضر مجمل النواب، رغم تردد المحسوبين على الوزير الأول السابق يحي ولد حدمين، واحجام أغلبهم عن الكلام.
وأعرب الوزير الأول عن ارتياحه للاجتماع، قائلا إن الهدف هو فرز أبرز المشاريع التى تشكل أولوية للسكان بالتعاون بين النواب كممثلين للشعب والمجلس الجهوى كجهة مكلفة بتسيير الولاية.
وأعرب الوزير الأول محمد سالم ولد البشير عن ارتياحه لمستوى التعاطى بين الحكومة والبرلمان، وتطلعه للعمل مع مجمل النواب خلال المرحلة القادمة من أجل تسيير البلد بأحسن وجه.
وقد قاطعه النائب "فيه المان ولد قشه" مستفسرا عن الحراك الحالى المطالب بمأمورية ثالثة.
وقد طلب بعض النواب من النائب انتظار الكلام، لكن الوزير الأول ظهر وهو مستعجل للإجابة على السؤال.
وقال ولد البشير بأن الشعب يجب عليه رد الجميل للرئيس محمد ولد عبد العزيز، ودعم أي جهد يهدف إلى إظهار مكانة الرجل الذى قاد البلد فى ظروف عالمية غاية فى الصعوبة، وأحدث ثورة اقتصادية فى مجمل المسارات التنموية، وإن المشاركة فى الجهد القائم أمر محمود.
وقد غاب ولد محم عن الإجتماع رغم أنه ظل على اتصال بالنواب إلأى غاية انعقاده، مؤكدا لهم بأنه اضطر للغياب بفعل مشاغل حكومية طارئة. زهرة شنقيط
وقالت مصادر اعلامية مطلعة إن الوزير المكلف بالعلاقة مع البرلمان اتصل بنواب الحوض الشرقى طالبا منهم الحضور لإجتماع فى مكتبه، قبل أن يحيلهم إلى الوزارة الأولى، قائلا إن الإجتماع تقرر عقده فى مبانى الوزارة، وإن الوزير الأول محمد سالم ولد البشير هو من سيتولى رئاسة الجلسة الأولى بين النواب والحكومة منذ بداية الدورة البرلمانية الجديدة.
وقد حضر مجمل النواب، رغم تردد المحسوبين على الوزير الأول السابق يحي ولد حدمين، واحجام أغلبهم عن الكلام.
وأعرب الوزير الأول عن ارتياحه للاجتماع، قائلا إن الهدف هو فرز أبرز المشاريع التى تشكل أولوية للسكان بالتعاون بين النواب كممثلين للشعب والمجلس الجهوى كجهة مكلفة بتسيير الولاية.
وأعرب الوزير الأول محمد سالم ولد البشير عن ارتياحه لمستوى التعاطى بين الحكومة والبرلمان، وتطلعه للعمل مع مجمل النواب خلال المرحلة القادمة من أجل تسيير البلد بأحسن وجه.
وقد قاطعه النائب "فيه المان ولد قشه" مستفسرا عن الحراك الحالى المطالب بمأمورية ثالثة.
وقد طلب بعض النواب من النائب انتظار الكلام، لكن الوزير الأول ظهر وهو مستعجل للإجابة على السؤال.
وقال ولد البشير بأن الشعب يجب عليه رد الجميل للرئيس محمد ولد عبد العزيز، ودعم أي جهد يهدف إلى إظهار مكانة الرجل الذى قاد البلد فى ظروف عالمية غاية فى الصعوبة، وأحدث ثورة اقتصادية فى مجمل المسارات التنموية، وإن المشاركة فى الجهد القائم أمر محمود.
وقد غاب ولد محم عن الإجتماع رغم أنه ظل على اتصال بالنواب إلأى غاية انعقاده، مؤكدا لهم بأنه اضطر للغياب بفعل مشاغل حكومية طارئة. زهرة شنقيط
إرسال تعليق